ان السيد المسيح لم يسمح بالطلاق الا لعلة الزنا فقط وكل طلاق لغير هذا السبب فهو كسر للوصية وكل زواج بمطلق او بمطلقة ( أخذ حكم طلاق لغير علة الزنا ) يعتبرزنا لذلك ان السير فى اجرارات الطلاق لغير هذه العلة يعتبر أمراً يغضب الله ولا نوافق عليه اطلاقاً .
ولذلك كل خلاف زوجي يجب ان يطرح امام الله فى الصلاة ويجب على الزوجين ان يشركا الكاهن فى حل المشاكل مع ضرورة عدم خروج اى الطرفين من منزل الزوجية وعدم الالتجاء الى القضاء حتى لا تستفحل الامور ويصعب الحل بعد ذلك .
وأيا كان سبب هذا الخلاف ومهما كان حجمه فإن الله يستطيع ان يغير النفوس ويستطيع الكاهن بتدخله وحكمته وضع الامور فى نصابها ولكن ليت كل طرف يحتمل الطرف الأخر وليت كل طرف يبحث عن عيوبة وأخطائه قبل ان يبحث عن عيوب وأخطاء الطرف الأخر وياليت الزوجان لا يشركا غير الكنيسة فى حل مشاكلهما .
بالطبع يتعارض الطلاق هذا مع مسيحيتنا وهذا احد المظاهر الرديئة ان الاسرة المسيحية القبطية التى صنعت قديسين عبر كل التاريخ نجدها فى نهايات القرن العشرين وبدايات القرن لواحد والعشرين بعضها يتصدع بصورة مؤلمة وذلك لاننا نكسر قانون مسيحي هام علمتنا الكنيسة ان نصليه فى كل صباح ونقول اسالكم انا الاسير فى الرب ان تسلكوا كما يحق الدعوة التى دعيتم اليها بكل تواضع القلب والوداعة محتملين بعضكم بعض فى المحبة مسرعين الى حفظ وحدانية الروح برباط الصلح الكامل ( اف 4 : 1 - 4 ) نصلى هذا القانون كل صباح قبل فعل اى شىء مذكرين انفسنا انه يحب علينا ان نسلك بالمحبة والاحتمال لكى يكون لنا وحدانية الروح وهذا بالطبع يثبت بيوتنا المسيحية على اسس قوية متينة وهي المحبة والاحتمال .
ولذلك كل خلاف زوجي يجب ان يطرح امام الله فى الصلاة ويجب على الزوجين ان يشركا الكاهن فى حل المشاكل مع ضرورة عدم خروج اى الطرفين من منزل الزوجية وعدم الالتجاء الى القضاء حتى لا تستفحل الامور ويصعب الحل بعد ذلك .
وأيا كان سبب هذا الخلاف ومهما كان حجمه فإن الله يستطيع ان يغير النفوس ويستطيع الكاهن بتدخله وحكمته وضع الامور فى نصابها ولكن ليت كل طرف يحتمل الطرف الأخر وليت كل طرف يبحث عن عيوبة وأخطائه قبل ان يبحث عن عيوب وأخطاء الطرف الأخر وياليت الزوجان لا يشركا غير الكنيسة فى حل مشاكلهما .
بالطبع يتعارض الطلاق هذا مع مسيحيتنا وهذا احد المظاهر الرديئة ان الاسرة المسيحية القبطية التى صنعت قديسين عبر كل التاريخ نجدها فى نهايات القرن العشرين وبدايات القرن لواحد والعشرين بعضها يتصدع بصورة مؤلمة وذلك لاننا نكسر قانون مسيحي هام علمتنا الكنيسة ان نصليه فى كل صباح ونقول اسالكم انا الاسير فى الرب ان تسلكوا كما يحق الدعوة التى دعيتم اليها بكل تواضع القلب والوداعة محتملين بعضكم بعض فى المحبة مسرعين الى حفظ وحدانية الروح برباط الصلح الكامل ( اف 4 : 1 - 4 ) نصلى هذا القانون كل صباح قبل فعل اى شىء مذكرين انفسنا انه يحب علينا ان نسلك بالمحبة والاحتمال لكى يكون لنا وحدانية الروح وهذا بالطبع يثبت بيوتنا المسيحية على اسس قوية متينة وهي المحبة والاحتمال .
0 التعليقات:
إرسال تعليق